الأحد، ١٠ يونيو ٢٠٠٧

وهل يعيش بعدها لحظة........أشك

عندما قابلها أول مرة لم يرتاح لها وهى لم تعجب به بل نقمت عليه
قفل فى وجهها الطريق مرات عديدة وهى أيضاً لم تقصر فى قفل الطرق مثله
ولكنه فجأة أحس أنها غايته ومراده....فقرر ان يحبها فأحبها وعندما احبها عشقها ولما عشقها وقع فى غرامهاوهى أيضاً لم تقصر فى الحب فهى أصابها العدوى سريعاً ووقعت تحت تأثير سحر كلامه وعذوبة لحنه وصدق مشاعره
جرت معه فى طرقات الخيال وجلسا معاً على شواطئ الاحلام
بنوا فيها بيتهم التى ربوا فيها اطفالهم المنتظرين
رتبوا كل شئ حتى الوان الستائر وزهريات الورد
رسم لها أحلامه ورسمت له آمالها
وتلاقيا وكانهم نصفين أفترقا وعادا أكثر شوقاً للأكتمال
ذهب يخطبها من والدها ..............رفض الرجل رفض قاطع وصادم
فهو فقير وهى من بيت غنى




طيب ونهاية الحكاية أيه
مافيش
ماتت قبل أن تقاتل معه من أجل حلمهم
قصة حب مستهلكة
شوفناها فى لف أسطورى وحبيبى دائماً مع بعض التعديل
لكن بتحصل فى الواقع
أه
امال هم جابوها منين
خيال مؤلفين ولا خيال واهمين
يلا بلا حب بلا خيبة
هو الواحد لاقى ياكل علشان يحب
عشانا عليك يارب